الأسئلة الشائعة
كوني مطمئنة ، ثدييك يتمتعان بصحة جيدة ، إلا أن الطلب عليهما مرتفع. التشققات والآلام وهذه المشاكل الصغيرة شائعة وستختفي بسرعة دون ترك أثر.
فيما يلي بعض النصائح ، إذا كان ثدييك مؤلمين أثناء الرضاعة الطبيعية:
- اجلسي في وضع مريح بحيث يكون ثديك في أفضل مكان في فم طفلك ولا يضطر إلى "شد" الحلمة كثيرًا.
- تأكدي من أن طفلك يأخذ الحلمة بين شفتيه بحيث تكون مثبتة جيدًا في فمه.
- دلكي ثديك أثناء الرضاعة. من المهم أن تجلسي بشكل مريح ، بدون دعم مؤلم ، بدون توتر.
- في نهاية الرضاعة ، رطبي الحلمة والهالة بالقليل من الحليب لأنه غني بالدهون ومطهر.
- غيري وسائد الرضاعة بانتظام وفي المساء ، بعد الاستحمام ، قومي بترطيب نفسك.
- على أي حال ، استشيري طبيبك للحصول على المشورة.
يحدث أحيانًا أن يكون ثدييك مؤلمين لحظة خروج الحليب. ثدياك متوترين وحساسين وأحيانًا متكتلان وقد تظهر حمى. لا تقلقي ، هذا مؤقت: إنها قنوات الحليب محتقنة بسبب كثرة حليب الثدي. يجب أن يهدأ هذا الأمر إذا كان طفلك يرضع جيدًا وبقدر ما يريد. تذكري ، لديك كمية غير محدودة من الحليب لإشباع جوع طفلك.
نصائح صغيرة لتخفيف احتقان تدفقات الحليب:
- اختاري حمالة صدر مريحة.
- إطعام طفلك عند الطلب.
- يمكنك أيضًا شفط الحليب.
- قومي بتدليك نفسك أثناء الاستحمام لأن الحرارة والماء سيلينان بشرتك.
- يمكن أن تساعد الكمادات الباردة بين الوجبات.
إذا كان لديك أي أسئلة ، فلا تترددي في طلب المشورة من طبيبك.
غالبًا ما يكون هذا أمرًا ضروريًا مع الأطفال! حين بلوغهم الشهر الثامن ، يبدؤون في استخدام أصابعهم لتناول الطعام. إنها طريقتهم في استكشاف أطباقهم وأن يصبحوا أكثر اكتفاءً ذاتيًا. تفاعلي معه واعرضي عليه قطع طعام صغيرة قابلة للذوبان يمكن أن يمسكها بين أصابعه. أنت تشاركين في يقظة طفلك.
ولا تقلقي ، هدا الأمر مؤقت. بمرور الوقت ، سيتعلم طفلك تناول الطعام بملعقته "مثل الكبار".
العلامات التي تدل على استعداد طفلك لتقبل أطعمة أخرى غير الحليب: هي كالتالي: بشكل عام يمكن أن يبدأ تنويع الطعام ابتداء من 6 أشهر.
- يبدي اهتمامًا عند مشاهدتك وأنت تأكلين ويتبع الملعقة بعينيه .
- إنه مهتم جدًا بما يوجد في طبقك
- يحاكي المضغ أثناء الوجبات
- يعرف كيف يُظهر أنه لم يعد جائعًا بإدارة رأسه أو رفض فتح فمه
في البداية ، نوصي بإدخال مهروس الخضار ، حيث يتم تقديم نوع واحد فقط من الخضار في المرة الأولى. يجب أن يكون مطبوخًا بقوام ناعم جدًا في البداية.
سيسمح لك إدخال طعام جديد في كل مرة باكتشاف الحساسية المحتملة لطفلك بسهولة أكبر ، ومن ناحية أخرى ، سيسمح للملاك الصغير باكتشاف طعام تلو الآخر ، وذلك سيكون مثاليًا لصحوته.
ابدئي ببضع ملاعق ثم يمكنك زيادة الكميات تدريجياً مع احترام شهية طفلك. تذكري أن تنويع الطعام ليس بديلاً عن حليب الأم
كما هو الحال مع جميع حالات رفض الطعام: لا تبالغي في التأكيد خلال تلك اللحظة. من خلال "إجبار" الطفل بإصرار شديد ، فإنك ستبقينه في موقف الرفض. من الأفضل الانتظار ليوم آخر عندما يكون الطفل في حالة أفضل أو "منفتحًا" أكثر على التجديد لتقديمه له مرة أخرى! عادة ما يتطلب الأمر الصبر وعدة محاولات للنجاح ...
يعرف طفلك متى يكون جائعاً ومتى يكون قد أكل ما يكفي. لذلك احتراما لشهيته ، لا تجبريه على إنهاء طبقه ، ولكن يجب الحرص على الحفاظ على شهيته للوجبات عن طريق الحد من الوجبات الخفيفة وتقديم حصص تتناسب مع عمره.
رفض قطع الطعام من الطفل أكثر شيوعًا من رفض الملعقة. قد يكون إدخال القطع الأولى تجربة سيئة، بسبب صعوبات في البلع ، أو قطع غير مناسبة الحجم ،أو تخوف من الأم ...؟ يمكن أن تكون الأسباب متعددة ، ولكن مهما كانت ، يمكن تخطي رفض القطع من خلال تقديم قطع صغيرة تذوب في طعامه المخلوط. كوني حذرة ، من المهم ألا تجبري طفلك إذا رفض ذلك.
يعبر طفلك عن اختياراته الغذائية والسمك ليست واحدة منها. في حالة الرفض ، من المهم عدم الاستسلام. دون إجبار ، يوصى بمواصلة تقديمها من وقت لآخر. يمكنك تنويع الأسماك لأن لها جميعًا أذواقًا مختلفة (سمك السلمون ، سمك القد ، وحيد ، سمك السلمون المرقط ، إلخ) وتنويع الوصفات مع مزجها بالعديد من الخضروات والأطعمة النشوية.
بالتاكيد لا ! مثلك ، قد يكون لدى الطفل القليل من الشهية ولا يرغب في إنهاء ما تقدمه له. لأنه تعب في ذلك اليوم أو مستاء ، لأنه أكل كثيرا في الوجبة الأخيرة ، أو لأنه مريض …
يتوقف هذا على عمره و على الظروف. باستثناء موجة حر أو ارتفاع درجة الحرارة ، ليس من الضروري أن تقدمي له شيئًا ليشربه طالما أنه يرضع من الثدي فقط ، فبمجرد أن يتنوع نظامه الغذائي بأطعمة أقل غنى بالمياه (من 6 أشهر) ، فإنه يحتاج إلى الشرب ولكن الماء فقط ! فهو بالفعل مع حليب الأم المشروب الأنسب من الناحية الفسيولوجية للطفل ! سيتم تقديم عصائر الفاكهة فقط كبديل للفاكهة وبشكل استثنائي نظرًا لاحتوائها على سكر الفواكه . بالطبع ، المشروبات السكرية (مثل الصودا) ممنوعة تمامًا. للعلم: الطفل الذي يعيش في بيئة حارة أو يعاني من الحمى يحتاج إلى الشرب أكثر بكثير من حاجة الشخص البالغ في نفس الموقف لأنه يعاني من الجفاف بسرعة أكبر.